ل لهِ درُّ المليحِ إذا ابتسم تهادت جروح قلبي والتئم ياليتني كُنتُ من سُكّانِ بلدتِكُم، البابُ بالبابِ أمّا الدارُ بالدارِ! لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُم أقضِي اللزوم لأنّ الجارَ للج ار. "بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني حَليفُ الأَسى باكي الجُفونِ فَقيدُ"